كان ترامب إما يخضع لاختبارات دم شهرية أو حقن شهرية منذ بداية عام 2025 على الأقل. ومع ذلك، لا يوجد شيء مدرج في أي من تقاريره الطبية المتعلقة بذلك. أضف إلى ذلك عدة صور رنين مغناطيسي ويصبح واضحا: هناك شيء *خطير* خاطئ جدا مع الرئيس!