هل من الممكن أن الجمهوريين ليسوا أساتذة لأنهم يقضون اليوم كله يخبرون الجميع كم أن الجامعة بلا قيمة؟ أم أنهم يتوقعون منا أن نصدق أن هناك عددا هائلا من الأساتذة الجمهوريين الذين يواجهون البطالة لأن الكليات لا توظفهم؟